[Ừṃṋἄო]

[table1="width:100%;background-image:url('http://www.m5zn.com/uploads/2011/4/6/photo/040611110412tws201nw5c9vjiwxix.png');"][cell="filter:;"][align=center]



[flash1=http://www.m5zn.com/uploads/2011/4/6/embed/040611110416vy8cztkl9.swf]WIDTH=5 HEIGHT=5[/flash1]







































أحيانا عندما تكون القرارات حاسمة .. تؤدي الي الخروج عن الطاعة
وهذا ما حدث في هذا الفيلم الراائع

Patiala House


بوستر الفيلم



أبطال الفيلم




ريشي كابور




الاب المسيطر على العاائلة .. أبو لاكشاي كومار

ديمبل كابديا




زوجة ريشي .. وام أكشاي ..وطيبة

اكشاي كومار




الابن المطيع في دور (براغات سينغ ) أو (غاتو ) ..ولاعب كريكت محترف

أنوشكا شاررما




الفتاة الهندية البريطانية ( من ام بريطانية واب هندي بنجابي )
في دور (سيمران )

المخرج

نيخيل أدفاني

المنتج

موكيش تيليراج


القصة



يحكي عن قصة عائلة هندية تعيش في انجلترا ..ولكن البريطانيون لا يدعوهم يعيشون بحالهم ودائما

يقتلوهم ..ال ان مات شخص منهم عزيز عليهم .. فقرر ريشي كابور من وهو شاب بأنو يحاربهم ..

وأصبح زعيم الهنود ولا يتعامل معهم و زوجته ما كانت راضية عنو ولما كبر ابنه اكشاي (غاتو )

أصبح محترف في لعبة الكريكت .. الي ان جاءت الصدمة له في سن 17 عندما كان يلعب مع الفريق

الانجليزي وكان يسبب له الفوز على الهندي .. فابوه جمع اهالي القرية وقالهم انو ما عاد رح يلعب أبدا

ابنه كريكت ..وطبعا اكشاي ضل يبكي وامه حاسة فيه .. بس الديكاتورية الي فيها ابوه منعتهم كلهم انهم يحكوا

وفضل على كده الل عمر 34 سنة ..وكان يعمل بائع في بقالة تبعه ..ودايما الي معاه محتقرينه ويحكوا عنو

شخصية ضيعفة لانو ما وقف ضد أبوه .. لحد ما في مرة أولاد صغار ضربوا زجاج النافذة تبعت المحل ..

وكسروها .. وبعدين طلبوا كرة الكريكت ما رضا يعطيهلهم ..وفجاءت له انوشكا ( سيمران ) على اساس انها

اخت الولد الي كسر الزجاج و وقالت انها تدفعلوا .. وصرخوا على بعض .. ومن هنا اتعرفوا
..وكان عند أهل اكشاي حفلة تحضير للعرس وزوجة أخو اكشاي عزمت سيمران ( أنوشكا ) وزوجها صرخ عليها مشان خاف

أن ريشي كابور يصرخ مشان انوشكا من أم بريطانية .. وعندها سمعة سيئة مشان سافرت للخارج ورجعت

بطفل .. الي بتدعي انو أخوها وهي بتعمل في صالون ..وفي مرة العائلة بتصلي ..
واكشاي خارج مع الولد (أخو أنوشكا ) قابل مدير فريق الكريكت الانجليزي ..
والمدير طلبه انو يلعب في الفريق تاني .. بس اكشاي حكي انو لعبة الكريكت مضيعة للوقت ..
وانا لا لإكر به أطلاقا ..فالولد اندهش .. وسأل اكشاي شو الحكاية ..فحكالوا القصة ..
وفالولد قالوا طب ليه ما تلعب حكي أنو ابوه ( ريشي ) رح ينتحر اذا لعب (غباء وتعصب بأة )

وطبعا عارفين الاطفال الصغار فتانين .. اكيد حكي لانوشكا ( سيمران ) كل شي .. وهيا طلبت اكشاي يروحلها

وقالتلوا يلعب ... وهيكـ يعني وحكتلوا علي قصة الصبي الي معها وان الناس بتتقرها .. وهوا اساسا امانة عندها لحد ما أمه تاخده .. وهيا مبسوطة بهيك شي ..

وضلت تقنع فيه وهوا مو رااضي الي ان جمعت أفراد عائلة باتيالا هاوس ..
وخلت كل وااحد يحكي لاكشاي معاناته في البيت وانو لو لعب هادا هيزيل ديكاتورية الاب ( ريشي ) وضلوا يبكوا ..
وبالاخير قلب اكشاي الحنون رأف بحالهم ووافق .. ولعب في الفرق .. وعملوا عمايل كتييرة مشان يخبوا شكلوا في اللعب عن ريشي كابور ..
فغيرا اسم اكشاي .. وكل ما كان ييجي لقطة وجهه يقطعوا الكهرباء .. واشياء الكتييرة ..

لحد ما بردوا طفل صغير ابن أخو اكشاي حكي لريشي .. كل شي بدون قصد .. طب ( ريشي كابور ) قام في غيبوبة ..
ومارضي يشوف اكشاي أبدا .. ويقول انو مو فرد من العيلة ..

وبعدين بعد ما قام من المشفي .. كل الاهالي الي في المنطقة عملت مظاهرة واعتصام ضده .. وهوا حكالهم أحسن ..
اعملوا ما بدكم فيه .. بس انا مارح أغير رأيي .. وبالاخير دخل وزوجته ضلت تبكي وتحكيلوا .. بكفي الديكتاتورية الي عيشتنا فيها ..
وأنا الان رح أعمل الشي بدي اعملوا من زمان .. وفتحت التلفاز وشاهدت

اكشاي وهوا بيلعب واجي ريشي واعد يتفرج .. وبعدين في الاخر اكشاي في التلفاز قرر انو ينهيي اللعب

وحكي انوالي عملتو عشان ابي فخور بي .. فقام ( ريشي كابور ) يبكي .. ويروح الملعب مشان

يشوف اخر مباراه لاكشاي ... وفي الاخير فاز في المباراه .. والعيلة أصبحت في سعادة

.. وفي الاخر اجت اغنية .. وخلص الفيلم على هيك .. اها وطبعا نسيت أحكي ان اكشاي راح يحب انوشكا في الاخر ..















وده تصاميم




رمزيات















توقيع وحيد ..


لا حدا يرد ...




[/align][/cell][/table1]