منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - тДαяℓ zศⓜεεη ρⓐя
عرض مشاركة واحدة
قديم 21 / 03 / 2009, 18 : 07 PM   #39
DILNASHEEN
روح المنتدى |●~
 
الصورة الرمزية DILNASHEEN
 
تاريخ التسجيل: 25 / 04 / 2008
الدولة: منـًٍِ ارضـ][ــُ اللهـُ الواآآســ{{}}ــعهـٌٍُِ
المشاركات: 1,881
معدل تقييم المستوى: 7197
DILNASHEEN has a reputation beyond reputeDILNASHEEN has a reputation beyond reputeDILNASHEEN has a reputation beyond reputeDILNASHEEN has a reputation beyond reputeDILNASHEEN has a reputation beyond reputeDILNASHEEN has a reputation beyond reputeDILNASHEEN has a reputation beyond reputeDILNASHEEN has a reputation beyond reputeDILNASHEEN has a reputation beyond reputeDILNASHEEN has a reputation beyond reputeDILNASHEEN has a reputation beyond repute
1- أوصف/ي .. لنا دور كل من عامر خان .. ودارشيل سافاري بشكل دقيق
عامر خان هو معلم الفنون رام شنكار وهو نوع خاص من المعلمين اللقليل تواجدهم
شخصية عامر في الفيلم تجعلك تغبر نظرتك نوعا ما الى المعلم التقليدي الصارم
رام شنكار وهدا اسمه هو تلميد اكتر مما هو معلم فهو كان قريب جدا من الأطفال الى درجة قد تبدو غريبة او غير تقليدية ان صح المعنى يتقرب من التلاميد ليس بكونه من المعلم بل بكونه الطفل الأخ الصديق او الأب و شخصيته هده هي من ستجعله ينتبه الى ايشان الغير طبيعي
2- هل كان الأخراج بالمستوى المطلوب واكثر ام كان عاديا ولم يكن السبب الرئيسي في نجاح الفيلم ؟؟
ما هو ملفت في اخراج الفيلم ليس الاخراج بحد داته لأنه اخراج عادي ان نظرنا له بنظرة شمولية لا تفصل بوليود عن العالم و لكن لو اخدنا تاري زامين بار و بوليود فاكيد ان الفرق واضح و اسلوب الاخراج هدا غير مالوف
اعتدنا على البهرجة و الرقص و كترة الأغاني و التضخيم و التحجيم او ما يمكن ان نسميها تقاليد الاخراج البوليودية و لكنها ليست الحالة هنا
بنظري طريقة اخراج تاري زمين بار ليست بوليودية و هدا هو الفرق و كان عامل من عوامل نجاح الفيلم لأنها خرجت عن المالوف و جعلت المشاهد ينظر الى الفيلم من زاوية اخرى

3-ماهو سبب جذب الفيلم للمشاهدين ؟؟
ليس سبب واحد بل عدة اسباب مرتبطة ببعظها
اولا: القصة الغير مالوفة التي جعلت من مرض طفل و علاقته بمحيطه محور فيلم بوليودي
تانيا: الطفل الممتل دارشال و انبهار المتتبعين له
تالتا: عامر خان و دور المعلم
رابعا: عامر خان و اخراجه
كل هده الأسباب هي محاور جدب كبيرة للمشاهد
تاري زمن بار لم ينجح من يومه الأول و لم تكن له افتتاحية ضخمة لأن الناس لم تلتفت له في بداية الأمر و لكن مع مرور الأيام و كلام الاعلام و النقاد و اراء الناس الدين شاهدو الفيلم و انبهارهم به جعلهم يلقون الضوء عليه اكتر و تحمس المشاهد و المشاهد حمس المشاهد الى ان تمكن من البلوك بوستر بعد اكتر من 5 اسابيع عن عرضه


4- ماهي أفضل نقطه في الفيلم .. الأخراج ام التمثيل ام القصه ام الأغاني .. ولماذا ؟؟
بالنسبة لي افضل ما في الفيلم هو قصته الغير عادية التي مست قلوب المشاهدين وجعلتهم يتعاطفون معها لأنها تعنيهم و تعني اطفالهم بالاضافة الى نقطة اهم وهي اداء الطفل دارشال الغير عادي
تمتيله الصامت تمتيل العيون و حركاتها لا ادري ان كان يؤدي ببراءة ام باحتراف لكني ارجح البراءة في شخصية الطفل هي التي مكنته من اتقان هدا النوع من الأداء لقد تعاطفت معه جدا جدا

موسيقى الفيلم كانت جميلة وهادئة و مناسبة للأحدات و لكن ليست بالموسيقى التي يمكن ان نقول عنها واااااااااااااو
عامر خان كتجربة اخراجية اولى ناجحة في هدا النوع من الأفلام و لكن ننتظر لنرى ان كان سيقدم افلام بطريقة اخراج بوليودية عند دلك يمكن الحكم عليه بشكل كامل و واقعي






دارشال سافاري او ايشان كما هو اسمه بالفيلم طفل تلميد من بين التلاميد منطوي على نفسه يعتقدون بانه غبي و لكن لا احد ظن بان الصغير يعاني من مشكلة مرضية كلما ازداد نفور اسرته و اصدقائه منه كلما انطوى على نفسه اكتر الى ان جاء شعاع النور الدي ضوى عليه و كشف المستور
ايشان هو طفل مصاب بمرض غريب غير معروف


5- هل استحق تاري زامين بار كل هذه الجوائز وخاصه جائزة افضل فيلم في العام ؟؟
اكيد ان الفيلم استحق معظم الجوائز التي نالها و من بينها جائزة افضل فيلم لأن المنافسة مع شاكدي انديا في تلك السنة كانت شديدة لأن الفيلمين متقاربين حكائيا و اخراجيا
و لكن ما لم يعجبني هو ترشيح دارشال سفاري لجائزة افضل ممتل لفئة الكبار و فوزه بجائزة النقاد لأنها كان مبالغ فيها
صحيح انبهرنا و قلنا واااااااااااو و ان الود ابدع و لكن رغم دلك يبقى مجرد طفل كان يجب ان يفوز بجوائز الوجوه الجديدة و التشجيع لأننا لن نستطيع القول بان هدا الطفل عندما سيكبر سيكون اداؤه بمتل هدا الابداع او ان موهبته ستكون اكبر عندما يكبر هدا شيء متروك للزمن
يظل مجرد طفل لم يصل الى سن المراهقة بعد و حساسية سنه و براءة وجهه ساعدته على الدور


الفيلم بشكل عام راائع و منفرد و تفرده هدا جعلت اللجنة الهندية تقدمه ليمتلها في الأوسكار
و لكن لم يكن له نصيب و هدا امر طبيعي لأننا ان اعتبرنا كمتتبعين للشان البوليودي ان الفيلم راائع و غير عادي فهو بالنسبة لأكاديمية السينما اكتر من عادي و لم يات بالجديد
نحن انبهرنا لأننا غير معتادين على هدا النوع و لكن هدا النوع و الأنواع الأقوى منه هي من تحظى بتقدير لجنة الأوسكار
__________________


DILNASHEEN BACK
DILNASHEEN غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس