منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - قصــــة الحبــ الذي لا تنتهـــي >> مميز
عرض مشاركة واحدة
قديم 08 / 05 / 2011, 01 : 11 PM   #1
عـاشق اشواريا
[ نجوم في سمآء منتدآنآ ]
 
الصورة الرمزية عـاشق اشواريا
 
تاريخ التسجيل: 28 / 02 / 2010
الدولة: كويتي وآفتخر ,,
العمر: 28
المشاركات: 11,867
معدل تقييم المستوى: 21474848
عـاشق اشواريا has a reputation beyond reputeعـاشق اشواريا has a reputation beyond reputeعـاشق اشواريا has a reputation beyond reputeعـاشق اشواريا has a reputation beyond reputeعـاشق اشواريا has a reputation beyond reputeعـاشق اشواريا has a reputation beyond reputeعـاشق اشواريا has a reputation beyond reputeعـاشق اشواريا has a reputation beyond reputeعـاشق اشواريا has a reputation beyond reputeعـاشق اشواريا has a reputation beyond reputeعـاشق اشواريا has a reputation beyond repute
W1 قصــــة الحبــ الذي لا تنتهـــي >> مميز

[table1="width:100%;background-image:url('http://www.b44u.com/files/59439.png');"][cell="filter:;"][align=center]

















































قــووهـ للجميعـ
شـلونكم شخــباركم
يـالله منـزمـان عن المنتدى وقسمي المفضـل هههههههههه
أخخ بــس وربي مشتااقلكم مـوووتـــ يا فديــتكم
جتني ظرووفـ مو طبيعيهـ والحمدالله ردييتلكم
اليوم بقــوولــ عن قصة فيلم
مووو طبيعيهــ
وإذا تكلمتـ فيهــاا صدقوني ما أخلـــص ههههههههه


(( ديفدااااســــــــــ قصـــــة حبـــ لا تنتهـــــي ))


اليوم بتكلمـــ عــن القصه الاسطــوريهـ
(( ديفدااســـ ))
الأبطال شـاروخـان + أيشـواريا راي باتشـان + مدهوري ديكشتــ >>> وقسم بالله انهم خقهـ




قصة إسطورية تعبرعن حب خالد لا يموت ، حب يبقى ويدوم ولا ينتهي إلا بموت الحبيبين فإن ماتا فأن حبهما يحيا مجدداً في عقول واذهان الأجيال وتبقى ذكراه في القلوب و الوجدان .
قصة حياة (ديفداس ) الذي كان عاشقاً غارقاً في الحب غير واعٍ ولا مهتم لما حوله ، عاشقاً حتى بلغ مرحلة الألم، وحقاً عاشقاً حتى الموت .

ولد (ديفداس ) وهو ابن ( ناريان موكارجي ) في عالم تهيمن الثروة على وجوده . وقد غاب ذهنه عن الخضرة المورقة لقرية تاج سونابر حيث طغى فيه الفساد على التعليم . كان منغمساً في لهوه مع رفيقته ( بارو ) .



كان يمازحها ويوبخها ويغمرها بحنانه . وكانت هي تمجده وتحميه وتقدره . كانت طفولة من نوع خاص بدا فيها (ديفداس ) و (بارو ) غائبين عما حولهما . ولم يعلموا حينها ان بذرة عشقهما قد زرعت . وتوقف الزمن ليسمح لرفيقي اللعب بالانغماس في الحب الذي شعرا به قبل أن يفهماه .
وانقطع الحلم عندما أُرسل (ديفداس ) إلى لندن لتلقي التعليم . وسبب الفراق دموعاً كثيرة أخفتها ( بارو ) ولكن (ديفداس ) لم يخفها . شعرت ( بارو ) أن السكون الذي خلفه ( ديفداس ) بعد ذهابه سوف يصمّها وأن الظلام سوف يعميها . فقد كان (ديفداس ) هو عالمها .
وتاقت إليه بشدة ، فأشعلت شمعة "دايا" التي تدل على عودة الحبيب القريبة .

ومرت السنون وعاد (ديفداس ) ، شاباً أنيقاً ذا ثقافة أجنبية . بينما ( بارو ) لا تزال تحمل زي البساطة وكذلك الإعجاب والتقدير لرفيقها ( ديفداس ) . كان التفاوت بينهما ظاهراً للعيان ، في المظهر وفي الواجهة وفي الوضع. ولكن ( ديفداس ) لم يبق منيعاً لفترة طويلة ضد جمال رفيقة طفولته التي أصبحت امرأة فاتنة تنطق عيناها بما لم ينطق به فمها .




كانت فكرة جمع (ديفداس ) و (بارو ) بقداس الزواج من اقتراح والدة ( بارو ) ولكن ( ناريان موكارجي) قابل هذا الاقتراح بطريقة تظهر شعوره بالتفوق . فقد قارن بنبرة تحدٍ وضع العائلتين ، مما سبب شقاً بينهم . شعرت ( بارو ) أن ظلال الحزن في طريقها إليهم ، مما دفعها إلى اللجوء إلى ( ديفداس ) وفي ظلام الليل عرضت نفسها عليه فهو الرجل الذي لن تحب غيره . لم يدرك ( ديفداس ) أن الألم الشديد الذي يراه في عيني ( بارو ) ما هو إلا انعكاس للمشاعر التي يختلج بها قلبه . ولكنه مع ذلك حاول أن يحصل على موافقة والده على هذا الحب ، ولكن الخصومة وقفت في طريقه . وغادر (ديفداس ) الحساس بصمت دون أن يقابل ( بارو ) وكتب لها رسالة حاسمة يطلب فيها أن تنساه ولكنه تذكر أن لا يطلب من قلبه أن ينساها .
عندما اتضحت مدى قوة مشاعر ( ديفداس ) كان الأوان قد فات . وذهب إلى ( بارو ) ولكنها كانت تحس بإهانة كبيرة . وازدرت (ديفداس ) بلا رحمة لأنه لم يقف بجانبها مما أدى إلى افتراقهما ثانية . ولكن الفراق هذه المرة اتخذ طريقين : الأول أن ( بارو ) الآسفة والتي انكسر قلبها تمضي في زواج من رجل ثري ويكبرها سناً بكثير واسمه (زامندر دوفان ). وأما الثاني فهو انغماس (ديفداس ) المحطم في الألم والإدمان على الكحول وفي (شاندرداموكي).

فيما (ديفداس ) المخمور محاط بالفراغ التقى بـ(شاندرا موكي) ، وهي مومس رائعة الجمال وقعت في غرام (ديفداس) من اللحظة الأولى .


منحها احتقاره الصريح لمهنتها ، بشكل غريب ، العزاء الذي لطالما تاقت إليه.انجذب (ديفداس ) للعاطفة الذي كانت تمنحها إياه ( شاندراموكي ) والتي لم تطالب بشيء في المقابل . توثق بينهما رباط فريد حيث التقت أرواحهما في منتصف الطريق . استطاع أن يفصح لها عن ألمه العميق لحبه الذي لم يكتمل تجاه (بارو ) . وشعرت (شاندراموكي) بالتقدير تجاه هذا الرجل الذي يحمل كل هذا الحب . ولم يهمها أن هذا الحب لم يكن لها ! ولم تعد الزخارف التي تحيط بـ(شاندراموكي) تلمع كما كانت ، والغرفة ذات الأعمدة الذهبية والمرايا الأرضية بدت وكأنها فقدت فخامتها . وفي المقابل، بدأ بيتها يغريها بنقائه ، لأنه يذكرها بعلاقتها الصافية مع (ديفداس) . وذلك أعطاها القوة لاعتزال العالم .
من جهة أخرى ، أدت (بارو ) واجباتها الزوجية بإخلاص وحازت على قلوب الجميع بكرمها وحنانها . ولكنها مع ذلك شعرت بالضياع بين الجدران الملونة لقصرها المهيب ولم تستطع ليوم أو دقيقة أو لحظة أن تنسى (ديفداس).
كان قدر (ديفداس ) غريباً . امرأتان تعشقانه ، ولم يكن من المقدر له أن تكون أي منهما له . إحداهما لم يكن باستطاعته أن يحبها والأخرى لم يكن باستطاعته أن يتوقف عن حبها . كان (ديفداس) وحيداً وبلا هدف ولم يوفر له الخمر والسكر العزاء الكافي .


وهبت الحياة في إحدى لحظاتها الكريمة الفرصة لـ(ديفداس) و (بارو ) أن يلتقيا . كانت العاطفة الموجعة للقلب ماتزال واضحة . ولكن هددتهم غيمة الفراق التي حركتها رياح المجتمع . بدا (ديفداس ) الحالي محبطاً ومكتئباً ومخموراً . وتوسلت إليه (بارو ) لكي يترك معاقرة الخمر . ولكن كيف لـ(ديفداس ) أن يقوم بذلك ؟ كان الخمر ينسيه كل شيء . ولكنه مع ذلك وعد (بارو ) الحبيبة بأنه سوف يراها مرة أخيرة قبل أن يلفظ آخر أنفاسه .

تمر الأيام ويشعر (ديفداس) بدنو لحظاته الأخيرة وزاد توقه لرؤية (بارو ) . وقاوم (ديفداس) ليصل إلى عتبة قصر (بارو) ورغم أن البوابات كانت موصدة إلا أن بوابات السماء انفتحت لـ(ديفداس) . ولم يرَ (ديفداس) الصباح التالي ، ولكن (بارو ) رأته ومع ذلك فإن شمسها لم تشرق ثانية . فقد فقدت "دايا" نورها للأبد .


وهذي الرمزيات









وبالنهـايهـ
احبـ اشكر حبيبتـ قلي
شاشا كوين
على الخلفيه والرمزياتـ الدمار
فديتهــــاا ما قصرتـــــ











[/align][/cell][/table1]

التعديل الأخير تم بواسطة عـاشق اشواريا ; 10 / 05 / 2011 الساعة 42 : 08 PM
عـاشق اشواريا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس