منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - هل لنـا أن نعتذر ؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 24 / 08 / 2014, 41 : 06 AM   #3
Rozaleena
عضو عآلم بوليُـود الممَيـز
 
تاريخ التسجيل: 21 / 04 / 2009
الدولة: ???
المشاركات: 6,611
معدل تقييم المستوى: 0
Rozaleena has a reputation beyond reputeRozaleena has a reputation beyond reputeRozaleena has a reputation beyond reputeRozaleena has a reputation beyond reputeRozaleena has a reputation beyond reputeRozaleena has a reputation beyond reputeRozaleena has a reputation beyond reputeRozaleena has a reputation beyond reputeRozaleena has a reputation beyond reputeRozaleena has a reputation beyond reputeRozaleena has a reputation beyond repute
رد: هل لنـا أن نعتذر ؟

[align=CENTER]
[table1="width:100%;background-image:url('http://im67.gulfup.com/qE95MN.png');"][cell="filter:;"][align=center]


















































وعلى الرغم من دواام الحصاار على غزه منذ نهايات عاام 2007

حيث تم منع وتقنين دخول الوقود والأغذية والأدوية للقطاع, كماا قطعت عنه الكهربااء


كاانت غزه مثاالاا للكبريااء وصنع الذاات من اللاشيء


كاانت درساا لاولئك المتخاذلين اللذين يبحثوون عن اعذاار وااهيه لسقوطهم




لله درك غزه



اثبت اهل فلسطين اجمع انهم الاجدر بالحيااه وتفوقوو في الكثير من المياادين ومنهاا










منذ ثلاثين عاما، (الفلسطينيون) ربما كانوا بالفعل أكبر نخبة من المتعلمين بين جميع الشعوب العربية.


فتعتبر النسبة الوطنية الفلسطينية للتعليم في الضفة الغربية وقطاع غزة


عالية بالمقاييس العالمية والإقليمية،



وتعتبر من أعلى النسب في العالم العربي (المرتبة الثانية حسب التصنيف العالمي)،


حيث بلغت هذه النسبة في السنوات الأخيرة


91,2%، في حين أن نسبة التعليم بين كلا الجنسين (ما بين عمري 15-24) قد بلغت 98,2%.











يظهر الفن الفلسطيني المعاصر في الفنون الشعبية التقليدية ،

والتي تعكس اللوحة الشعبية في فلسطين عبر العصور.

و هيمنت على الفلسطينيين المواضيع الوطنية

واستخدام مختلف وسائل الإعلام للتعبير عن صلة الفلسطيني بأرضه ووطنه.


ومن النماذج الفلسطينيه اللتي استطاعت ان تقهر الاسر وتوصل صوتهاا للعالم وقضيتهاا


الفناان زهدي العدوي اللذي تحدى عتمة الزنزانه


لينيرهاا باعمااله


لتصبح لوحااته حكاية ثورية متماسكة البناء الأدبي من ناحية و ذات رؤية جمالية تشكيلية











يركز الأدب الفلسطيني بشكل رئيسي على الروايات العربية،


والقصص القصيرة والقصائد الشعرية، والتي أنتجها فلسطينيون في جميع أنحاء العالم

وغالبًا ما يتميز الأدب الفلسطيني المعاصر

من خلال شعور الأدباء المتزايد بالسخرية واستكشاف موضوعات وقضايا الهوية الوجودية


ومقاومة الاحتلال والمنفى وخسارة الأرض، والحب والشوق للوطن












هناك عدد كبير من الأفلام الفلسطينية التي وصل بعضها للعالمية بترشحه لجوائز مهمة كالأوسكار.


من أهم تلك الأفلام: عمر، أمريكا، أولاد آرنا، البحر من أمامكم، الجنة الآن، المتبقي،


جنين، سجل اختفاء، شباك العنكبوت، لمّا شفتك، و يد إلهية.












يوجد تنوع كبير في صناعة الحرف اليدوية في فلسطين


وتشمل الحرف الفلسطينية، الحرف اليدوية والتطريز والنسيج والخزف وصناعة الصابون



والزجاج والمنحوتات المصنوعة من خشب الزيتون والمنحوتات اللؤلؤية



وتنبع أهمية الحرف التراثية في فلسطين من كونها لها خصوصية معينة،


حيث أنها تعتبر إثباتاً لهوية فلسطين التراثية المهددة بالإنقراض


بسبب محاولات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة لسرقتها،


وذلك من خلال نزع الهوية الفلسطينية عنها؛


فقد سبق وقامت جهات إسرائيلية بتغيير لون الكوفية الفلسطينية للون الأزرق وتطريز نجمة داوود عليها،


وكأنها جزء من موروث الشعب الإسرائيلي



فكان لزاماً على الشعب الفلسطيني الحفاظ على مكنوناته التراثية وحفظها من عبث الآخرين،

من خلال إنشاء المتاحف والتوثيق،













يمتاز الشعر الفلسطيني بالكتابة بقوة عن المحبة وفقدان الشعور والحنين للوطن الضائع..



ويُعتبر الشعراء الفلسطينيين جزءاً من التقاليد المحلية الشعبية الفلسطينية،

حيث يتلون القصائد التي هي سمة من سمات كل مدينة فلسطينية.



تحول الشعر الفلسطيني إلى وسيلة للنشاط السياسي

. وقد برز عدد من شعراء الداخل، والذين اشتهروا بأدب المقاومة

مثل محمود درويش، سميح القاسم، وتوفيق زياد.














يشكل الفلكلور الفلسطيني الصورة التي تعبر عن الثقافة، بما فيها الحكايات،

الموسيقى، الرقص، الأساطير، التاريخ الشفوي،

وتشكل الحكاية الفلسطينية، التي أدرجتها منظمة اليونسكو

ضمن قائمة روائع التراث الثقافي اللامادي الإنساني،

صورةً عن البنية الاجتماعيّة التي تتعلّق مباشرةً بحياة المرأة الفلسطينية.



ويشكّل التمزّق المتواصل في الحياة الاجتماعيّة


على الأراضي الفلسطينيّة بسبب الاحتلال تهديدًا آخر لاستمرار تقليد الحكاية.













ظهرت موجة جديدة من الفنانين من الذي يتناولون مواضيع فلسطينية متميزة،


والمتعلقة بأحلام الدولة المزدهرة والمشاعر القومية، بالإضافة إلى الزجل والعتابة،


والأغاني التقليدية الفلسطينية، الشامية مثل : عالروزنة، ظريف الطول،


ميجانة، الدلعونة، السحجة والزغاريت.











بدأ الفلسطينيون بإعادة البنى التحتية الرياضية في المدن الفلسطينية.

وتلعب اليوم عدة أندية فلسطينية ضمن الدوري الفلسطيني الممتاز في كرة القدم.


كما يوجد في مدن الضفة الغربية وقطاع غزة عدة ملاعب تتسع لعدة الآف.



ويُقام في مدينة رام الله سباق ماراثون يحمل اسم "القدس عاصمة فلسطين الأبدية"،

وذلك رداً على سباق مماثل أقيم في المدينة المحتلة

بمشاركة آلاف العدائين الإسرائيليين والأجانب وسط موجة غضب في الشارع الفلسطيني.



كما يهتم الشباب الفلسطيني بعدد من الرياضات الأخرى

مثل كرة السلة، وتوجد في الخليل أكبر صالة رياضية مغلقة في الأراضي الفلسطينية.

كما قام عدد من الشباب في قطاع غزة بتطوير سيارة سباق كاملة في خان يونس عام 2011.







هؤلاء ابنااء غزة فمن انتم ؟





[/align][/cell][/table1]
[/align]
Rozaleena غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس