،،
للامانة بوقت المباراة ،
جاني شد وتوتر نفسي وارهاق
بعد تضييع فرص كبيرة بالشوط
الاول ، كنت ناوي انام وقت ركلات
الترجيح واقعد الصباح واشوف اللي
صار ، لكن بليس وس وس لي
وشاهدتها ع اخر ركلة لكرستيانو ،
شعور لا يوصف للامانة ، لقب
اخر يضاف الى المتحف ليتوسع مرة
اخرى ،
،،
حتى الحين م اشوف اي شيء
يشدني لمتابعة اليورو ، لكن فرنسا واسبانيا ان
شاء الله من دور المجموعات نشوفهم برا البطولة
،،
اتمنى اشوف كل من بلجيكا والبرتغال والمانيا
بنصف النهائي ، نهائي الماني برتغالي شيء حيخلي
نهائي اليورو م يتفوت
،