[kareema]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير يا رفاق الدربكيف احوالكم؟ ان شاء الله تكونو بألف ألف خيراشتقت لكم بهوتاااااااااات

طبعا عارفين قبل فترة قصيرة الممثلة المدعوة كانغانا رانوت ظهرت على برنامج تلفزيوني شهير يحظى بنسب مشاهدة عالية و كذبت وكذبت وكذبت حتى الكذب قرر يغير اسمه الى كانغانا رانوت من بين تصريحاتها اذا كان يكرهني لماذا رقص بعيد ميلادي؟؟ اول مرة اعرف ان الرقص بعيد ميلاد شخص هو من علامات الحبو طلبت منه الاعتذار لانه تسبب لها بضرر عاطفيعجب العجاب...هذا طبعا بالاضافة لأكاذيب كل اجهزة كشف الكذب الموجودة بالعالم ممكن تنفجر بسببها
ريتيك بالجهة المقابلة...فضل السكوت وبصراحة كان رافع ضغطي بسكوته لأن اغلب الناس تعاطفو معها و صدقو نسختها من القصة...اي نعم السكوت من ذهب بس ببعض الأحيان راح يكون نقمة اكثر منه نعمة و سكوت ريتيك ما خدمه بالعكس أثر عليه سلبا و كان ضروري يخرج عن صمته ...واخييييييرا بعد طول انتظار...و بعد ما وصلت الأمور لحد لا يطاق و ريتيك نفذ صبره... قرر أنه يفتح قلبه و يحكي نسخته من القصة...لأن بكل القوانين و الأديان و حتى بقانون الغاب...فيه مدعي و مدعى عليه و القاضي و بحالتنا الجمهور هو القاضي ملزم بالسماع للطرفين قبل الحكم النهائي وكان من المجحف بحقه انه يضل ساكت و الطرف الآخر يعيث فسادا على حسابه و الناس يصدقوها و يحيوها على شجاعتها و مستغربين كيف تحملت ايذاء الوحش ريتيك و أبوه الوحش الأكبر راكيش...مسكينة صارو ينعتو ريتيك بأبشع الصفات لذنب لم يقترفه و سكوته بنظر البعض كان دليل على اعترافه بذنبه فكان لازم يتكلم و كان المفروض يرد عليها فورا لأن الكل كان مهتم بالقضية و خروجه عن صمته جاء متأخر شوي بس مثل ما يقولوان تتأخر خير من أن لا تأتي أبدا
المهم...اليكم منشور ريتيك المؤثر كتبه صبيحة اليوم على الفيسبوك

أختار أن أكون على مسار الإبداع والإنتاجية والعمل البنّاء. أي شيء لا يتماشى مع ذلك، أميل إلى تجاهله، تجنبه و معاملته على أنه إلهاء .

وأعتقد أن التجاهل، عدم رد الفعل والبقاء على مسار الكرامة هو أفضل وسيلة لإحباط أي اقتحامات مستمرة غير مرغوب فيها . ولكن تماما مثل أزمة صحية مزعجة لو تُجاهلت أحيانا يمكن أن تتحول إلى خبيثة، وهذه الوضعية بالنسبة لي للأسف قد تحوّلت إلى خبيثة.

في حالة القضية بين أيدينا، يبدو أن وسائل الإعلام ليس لديها نية في ترك الأمور تمضي في حال سبيلها.

أنا لا أرى أي فضيلة في الإضافة إلى هذا السيرك من خلال الشهادة دفاعا عن شخصيتي في قضية ليس لي أي تورط فيها أيّا كان.

لقد تم إقحامي في فوضى فاسدة قذرة دون خيار في هذه المسألة. هذا شيء ليس من صنعي.

الحقيقة هي أنني لم أقابِل السيدة محل القضية في حياتي كلها شخصا لشخص. نعم، لقد عملنا معا، ولكن لم يكن هناك لقاء خاص. هذه هي الحقيقة


رجاءًا افهموا، أنا لا أحارب ضد ادّعاء علاقة. أو كوني صبيانيا في محاولة الحفاظ على صورة "الرجل الجيِّد". أنا جِدُّ واعٍ بهَفَواتي. أنا إنسان.

في الواقع أنا أحمي نفسي من شيء أكثرَ خطورةً بكثير، وأكثرَ حساسيةً ودماراً.

من المحزن أن قلة قليلة من وسائل الإعلام أو الجمهور تبدو مهتمة بالحقيقة. لقد كانت هذه حقيقة صعبة التعلّم بالنسبة لي.

إذا كان الناس مرتاحون مع كذبة لأنها لا تُهدِّد نموذجهم في العالم حيث أن الفتاة هي الضحية والرجل هو المعتدي. فَلْيَكُن ذلك. أنا راض بذلك أيضا

لقد عانت النساء قُروناً من سوء المعاملة على يد الرجال، ويُغضبني كيف يمكن لبعض الرجال أن يكونوا متوحشين للغاية و يستحقون أشدّ العقاب. ولكن بهذا المنطق إذا قضى أنّ رجلا واحدا لا يمكن أن يكون ضعيفا وأن امرأة واحدة لا يمكن أن تكون كاذبة، فليكن ذلك. أنا راض بذلك أيضا.



علاقة عاطفية مزعومة طوال 7 سنوات بين اثنين من المشاهير البارزين دون أي أثر مُخَلَّف وراءها.

لا يوجد دليل، لا صور باباراتزي، لا شهود، ولا حتى تذكار في الحيازة مثل سيلفي التُقط في الخطوبة المزعومة التي ادُّعِيَ أنها حدثت في باريس يناير عام 2014. لا شيء يشكل تبادلا أو أي نوع من الإثبات على علاقة رومنسية .


مع ذلك نريد أن نُصدِّق الطرف الآخر لأن البيان هو - لماذا ستكذب فتاة.

لا تُظهر تفاصيل جواز سفري أي سفر خارج البلاد في يناير 2014، وهو التاريخ الذي يُفترض فيه حدوث هذه الخطوبة المزعومة. في باريس.

الدليل الوحيد الذي تم تقديمه من هذه "العلاقة" المزعومة، هو صورة معدلة بالفوتوشوب في وسائل الإعلام. وقد تم فضحها على الفور في اليوم التالي من قبل الأصدقاء بما في ذلك زوجتي السابقة.

هذه الأسئلة لم تُطرح حتى، لأننا عُلِّمنا حماية المرأة، كما ينبغي علينا أن نفعل. أنا نفسي قد نشأتُ على التفكير بنفس الطريقة، من قِبل والدَيّ والنساء الرائعات في حياتي الذين كانوا أَزْري و نظام دعمي. أنا جِدُّ مُمْتن لهم. وسأبذل قصارى جهدي لتعليم أولادي نفس قيم الأسرة والكرامة. ونعم، سأعلمهم حماية المرأة. دائما.

هناك 3000 بريد إلكتروني أُحادي الجانب إما أنني قد أرسلتها إلى نفسي أو المرأة المعنية قد أرسلتها لي. قسم الجريمة السيبرانية يمكنه إثبات أو دحض أيًّا من القصّتين، في غضون أيام قليلة. وتحقيقا لهذا الغرض، لقد سلّمت جميع أجهزتي بما في ذلك أجهزة الكمبيوتر المحمولة / الهواتف وغيرها والتي لا تزال قابعة في الخلية السيبرانية، ولكن الطرف الآخر رفض القيام بذلك. لم يتم اغلاق التحقيق.



هذا ليس، وأكرر، ليس خصام عشاق . أطلب بتواضع من الناس التوقف عن تسميته على أنه واحد، ولثانية واحدة، حاولوا و انظروا إليه لما هو حقا.

لقد تعرّضتُ للمضايقة من قِبل هذا لمدة 4 سنوات وحُسْن النية وربما التحيُّز الإجتماعي تُجاه المرأة اعتبرني عاجزا في الدفاع عن نفسي.

لستُ غاضبا، نادرا ما أسمح للغضب في حياتي. لم يكن لديّ قتال واحد في حياتي مع رجل أو امرأة. حتى في طلاقي، لم يكن هناك قتال. أنا، ومَن حولي اخترنا السلام دائما.

لستُ هنا لأتَّهم أو أحكُُم على أيّ شخص. ولكن حان الوقت لأُدافع عن الحقيقة لأنه عندما تُعاني الحقيقة سيُعاني الضمير الجَمْعي للمجتمع. ستعاني الحضارة . وفي مثل حالتي، ستعاني العائلات. سيعاني الأطفال .

صحيح...نقطة مهمة تطرق لها ريتيك بالمنشور...طرفه كان دايما يتكلم عن ايميلات في حين طرف كانغانا كان يتكلم عن علاقة مباشرة و هالشي خلاها تظهر اكثر مصداقية منه ...حتى قبل يومين لما تسربت نسخة شكواه للشرطة ماكان فيها اي جديد يذكر ما عدا محتويات ايميلات عن رانبير و ديبيكا ووولدرجة اغبى محامي في الكون فكر انها نفسها الدعوى اللي رفعها ريتيك ب 2016...حتى خبر ان الشرطة ما لقت اي دليل ضده و برأت اسمه من القضية سمعناه من قبل و المؤسف ان رانغولي الهرمونية استعملت هالشي كحجة ضده...فجميل انه تكلم بنفسه عن نفسه ووضع النقاط على الحروف و نفى كل ادعاءاتها من البداية للنهاية...اتمنى منشوره هذا يحط حد نهائي للأزمة و مدام اسبرجر و اختها هرمونة على الاقل يستحو و يبطلو ينشرو اكاذيب...