يقول مصدر من الصناعة: "اذا كانت كانغانا غير مخطئة في الواقع، لماذا يختلق محاميها الكثير من الأعذار لتقديم الكمبيوتر المحمول الخاص بها. يبدو وكأنها حالة مفتوحة ومغلقة إلا إذا اجتمع الطرفان لحل هذه المشكلة. على حد علمي، قَدَّمَ ريتيك بالفعل كل ما طُلِبَ منه. يبدو أنها تشتري الوقت، تبحث عن سِتار يُخفيها. موقفها القانوني هو أنها لم تتورط مع ريتيك في حين تُصِرُّ لأصدقائها على قصة أنها هي و ريتيك قد خُطِبا في باريس عام 2014"
يقول مصدر من الشرطة: "سواءا كان ذلك خبر صداقتها مع ممثلة بوليوود وزوجها، أو شائعات عنها هي ونجم شاب في حفلة مؤخرا، يبدو أنها تستخدم نفوذها لزرع قصص في وسائل الإعلام لتتفادى تسجيل بيان لنا. كان القسم ينتظر نسختها لمدة أسبوعين الآن، ولكن في كل مرة محاميها يُحَوِّل ذلك إلى موعد لاحق بسبب جدولها المزدحم أو ثغرة جديدة في القانون. في المرة الأولى ناقض الاستدعاء الذي كان طلبا متواضعا منها لتسجيل بيانها بعد 15 يوما، فقط السؤال قد غَيَّرَ صيغته. تقف الأمور الآن عند - ما الذي حدث في القسم لاستغراق وقت طويل للتحقيق في هذه المسألة "