منتـــديــآت عـــآلم بۈلـــيۈۈد - عرض مشاركة واحدة - بيت حبآيب شآروخآن - [50] Shahrukh khan ‏
عرض مشاركة واحدة
قديم 12 / 09 / 2013, 06 : 06 AM   #1377
suhana khan
روح المنتدى |●~
 
الصورة الرمزية suhana khan
 
تاريخ التسجيل: 23 / 02 / 2011
الدولة: البيت
المشاركات: 2,417
معدل تقييم المستوى: 11601917
suhana khan has a reputation beyond reputesuhana khan has a reputation beyond reputesuhana khan has a reputation beyond reputesuhana khan has a reputation beyond reputesuhana khan has a reputation beyond reputesuhana khan has a reputation beyond reputesuhana khan has a reputation beyond reputesuhana khan has a reputation beyond reputesuhana khan has a reputation beyond reputesuhana khan has a reputation beyond reputesuhana khan has a reputation beyond repute
صبااااااااااااااااااااااح الخيييييييييييييييييييييي ير



The sahib of cinema
Bollywood star Shahrukh Khan

سيد السينما
نجم بوليود شاروخ خان


الجزء الثاني



في الهند , عندما يتحدث الخان , الناس يستمعون , و هذا العام قام بالتحدث علنا على كل شئ من الاغتصاب الجماعي و قتل امرأة شابة في نيودلهي الى الجانب السلبي في كونه ممثل مسلم في دولة تقطنها اغلبية من الهندوس تصل الى 1.2 مليار نسمة .
ابن بيشاور الناشط , قد اثار حربا دبلوماسية كلامية ملتهبة بين باكستان و الهند هذا العام بعد ان كتب في مجلة محلية انه آسف على حقيقة انه في بعض الاحيان
اصبحت هدفا غير مقصود من القادة السياسين الذين يختارون جعلي رمزا لكل ما يعتقدون انه خاطئ و غير وطني عن المسلمين في الهند

رد فعل الجمهور على هذا التمييز المتصور كان ثائر جدا , عرض عليه وزير الداخلية الباكستاني رحمن مالك حق اللجوء السياسي , فقط من اجل اغضاب وزير الداخلية الهندي آر ك سينغ الذي قدم بدوره نصيحة لرحمن _ ليقلق على أمن مواطنين بلده .
و قد اضطر خان الى اصدار بيان لتوضيح كلامه , تحدث عن هذا بوجه حزين
غبية للغاية القضية التي اثارها صحفي غير مسؤول الذي لم يقرأ حتى ....
(مقال الملك في كثير من الاحيان يتم تحريف كلماتي و يساء تفسيرها , لذا ينبغي لي ان ألتزم الصمت .)
باعتباره واحدا من اكثر المسلمين البارزين في البلاد و واحدا من المعتدلين في ذلك , يصف نفسه بانه - عصري , متعلم و ليبرالي للغاية - يجد نفسه ملزما الى التحدث علنا و لكن كثيرا ما وجد نفسه في مرمى , المتعصبين الغاضبين من الجانبين لتسجيل نقاط سياسية .
ظهر اعضاء حزب شيفا سينا القومي الهندوسي امام منزله بعد اصدارفلمه My name is khan عام 2010 الذي يعالج التمييز ضد المسلمين في امريكا بعد 9\11 .
و من المفارقات انه احتجز و حتى انه تم استجوابه من قبل مسؤولي المطار الامريكي بينما كان في جولة ترويجية للفلم و بشكل مثير للدهشة .
استجوب مرة اخرى في رحلة اخرى العام الماضي , حصل فيها على اعتذار مذلول من قبل السفارة الامريكية , في وقت لاحق قال ممازحا
كلما شعرت بالتعجرف جئت الى امريكا , لان رجال الهجرة يركلون النجم من نجوميته .
ولد في نيودلهي عام 1965 لابوين من الطبقة المتوسطة , انطلق خان في مسيرته الفنية في مومباي عام 1992 بالفلم البلوك باستر Deewana .
جاء انجازه الكبير عام 1995 في الفلم الرومانسي الدولي البلوك باستر DDLJ , على مر السنين , قام بلعب كل شئ من عالم ناسا في فلم Swades عام 2004 الى بطل خيال علمي في فلم Ra.One عام 2011 .
في فلمه الاخير , تشيناي اكسبريس , قام خان باعادة تمهيد علامته التجارية مع العودة الى الاكشن في فلم ماسالا كلاسيكي الذي فيه البطل يضرب الاشرار و يجد الحب الحقيقي في طريقة فكاهية , مغامرة مليئة في رحلة بالقطار الى جنوب الهند .
انها تمثل خطوة ماكرة من قبل خان للاستفادة من نوع المدرسة القديمة لصناعة الافلام البوليودية , التي تحظى بشعبية على نحو متزايد مع الجماهير الهندية التي تحن الى الماضي .
هو يقول بانه ليس الممثل الاكثر وسامة اوالاكثر موهبه في بوليود _ اشاد البعض بطاقته الخام و لكن البعض ايضا اتهموه بالتصنع و امتلاك فقط 5 تعبيرات للتمثيل بها .
اذا فما هو الذي يغذي شعبيته في بلد منقسم بشدة من قبل الطائفة و الدين ؟
قال خان , الفائز بــ 13 جائزة فلمفير و جائزة بادماشري لتقديم المساهمات في السينما عام 2005 , باسما , بانه ينسب ذلك الى انه يملك عيوبا كثيرة
اصدقائي يقولون انني مثل الطفل , سخيف و وقح , ادخن كثيرا , اتقاتل مع زوجتي .
يقول كل هذا مع خداع يخفي وراءه ذكاءا فطريا حادا و بجهد كبير يضعها في صياغة الصورة المتواضعة .
و قد لاحظ المراقبون صورته النظيفة الخالية من الفضائح الى حد كبير و علمانيته البارزة في امة ملتهبة دينيا .
Harish Dugh خان , كشاب مسلم دخيل مع عدم وجود صلات عائلية و الذي لا يخاف من السخرية من نفسه , كان اول بوليودي عظيم يزيل الغموض عن النجومية , كانت الصناعة تتغير من قبل شاروخ بمفرده الى كيان يلبي رغبة الناس لرؤية نجومهم تعكس نقاط ضعفهم , آلامهم و كربهم .
و قد استفاد خان من حادث سعيد مع توقيت جيد , فقد تواجد في العهد المتسارع في الهند للتحرير عام 1990 , الملابس البراقة المواقع الخارجية لافلامه البلوك باستر المترفة لتناسب الاحضان الثقافية باسلوب النمط
الغربي الاستهلاكي .
و لكنه , ايضا مثقف لبق بحيث لمس كل رجل من العامة .
ال
شئ الغريب الوحيد عنه هو انه يضع المكياج كل صباح كما يقول .
يصر على تجاهله اللامبالي للبريق بأكمله , للشهرة المتألقة و الثروة , بانه اذا خسر عربته اللطيفة الكبيرة او منزله غدا , ببساطة سيعود راكبا دراجته او اخذ واحدة من عربات الريتكو المتواجدة في كل مكان في مومباي .
هو ممتن للنجاة من عدة نكسات , من الاصابات المعيقة للفشل في الاعمال التجارية الى الابلاغ عن وجود تحرشات من عالم الجريمة في مومباي _ على الرغم من عدم الاشارة الى ذلك _ كما قال ذلك وكيل اعلامه .
و في عمر 47 , يصف نفسه كمدمن للعمل الذي يشهد منافسة ضارية .
هو لم يندم , كما يقول , عن رفض الدور في فلم Slumdog Millionaire لانه يتعارض مع استضافته للنسخة الهندية لبرنامج " من الذي يريد ان يكون مليونيرا " على الرغم من انه يعتقد اعتقادا راسخا من ان تحويل كتاب فيكاس سواروب الى فلم جيد قبل المخرج داني بويل , الذي اتضح ان شركة فوكس قد اشترت الحقوق .
ردا على سؤال لماذا يستمر في تقديم العروض , قال انه يعرض لنفس السبب للاستمرار في صناعة الافلام , و يجب عدم وضع حدود لها .
في الوقت الراهن , استبعد الحياة السياسية قائلا
انا لا اعتقد انني مناسب لذلك
و ظل متحمسا للتمثيل و لمستقبل الصناعة التي احتفلت بالذكرى المئوية لتأسيسها في شهر مايو , بالتحديد 100 عام بعد اول فلم روائي طويل في البلاد , راجا هاريشتشاندرا , للمخرج DG Phalke , الذي كان قد
عرض في مومباي .
صناعة السينما الهندية هي اكبر سوق لتذاكر السينما في العالم , مع 3.3 مليار تذكرة مباعة كل عام , و يبلغ حجم انتاجها 1200 فلم سنويا _ هوليود تنتج في المتوسط 500 فلم سنويا و لها جمهور في جميع انحاء العالم من 2.6 مليار .
و لكن هذه الارقام تخفي بعض المشاكل المالية الناشئة , يقدر خبراء الصناعة ان اقل من 5% من افلام بوليود قد صنعت مالا في الاونة الاخيرة .
خان واثق من ان الصناعة ستتكيف سريعا مع تغير المحيط الذي شهدته من تدفق استديوهات السينما الغربية مثل شركة فوكس و ديزني , الشاشات الرقمية و ظهور سينما متعددة القاعات .
انه يدحض بشدة التصريحات التي ادلى بها الممثل المخضرم ريشي كابور و انوراغ كاشياب لانتقاد افلام بوليود " الضئيلة " بشدة بوصفها على انها نوع من المواد الافيونية للهنود البائسين المدركين للحقائق الاشد قسوة في البلاد . بالهجة شديدة قال
هي افلام جيدة بكل تأكيد , و هناك الكثير من الافلام التي تصنع في الهند تخدم هذا الغرض .
و لكن ما الخطأ في الهروب قليلا من الواقع .
اقول لك بكل صراحة اذا كان لديك واقع الحياة التي لدى معظم الهنود فعليك ان تعذرهم لمشاهدتهم ما يريدون عندما يريدون ان يكونوا مرفهين .
اضاف مدافعا
لا يوجد ما هو خاطئ في النهايات السعيدة
و هو يعتقد ان معظم الشعراء و الادباء العظماء في العالم , حتى الاعمال الضخمة للمؤلفين الروس (يحب خان منهم امثال ليو تولستوي و ايفان تورجنيف) يستمدون السحر دائما من النهايات التي تظهر ان االبطل سيحصل عليها , حتى لو مات احداهما .
انه يدافع ايضا , عن روايات بوليود الميلودرامية التي غالبا ما يكون فيها الصبي يلتقي بالفتاة
كيف تختلف هذه الافلام عن رواية شكسبير الخالدة روميو و جوليت ؟
و عن جبنة الصناعة فقرة الاغاني و الرقص قال بحزم
لا تختلف عن مسرحيات هوليود الموسيقية كانت متواجدة في الستينات .
هناك مجالا لتحسين الكتابة في الصناعة الحبيبة , بكل تأكيد , يود ان يرى الهند تنتج افلام Slumdog Millionaire و Gandhi الخاصة بهم مع قيم انتاج عالية و مؤثرات خاصة - قام بإنشاء شركة انتاج ريد تشيليز انترتينمنت لهذا الغرض - و الاستفادة من فئة الشباب المهملة لمحاربة المنافسة التي يشكلها التلفاز و السينما الدولية .

هناك الكثير مما يستحق الحماس , و مع ذلك , انعكاس التغييرات الاجتماعية و الاقتصادية تعيد تشكيل الهند , التنوع المتزايد لبوليود شهد مؤخرا افلاما ناجحة مثل Barfi حيث يضم ابطال معاقين , و الفلم ذا الميزانية الصغيره Veicky donor يدور حول التبرع بالحيوانات المنوية , بالاضافة الى افلام مومباي الجوهرية , مثل فلم كاشياب Gangs of wasseypur و فلم العدالة الاجتماعية القادم Satyagraha .
دوليا , هناك اسواق للنمو مثل استراليا , هي الان خامس اكبر سوق خارجي , وفقا للموزع الاسترالي لفلم تشيناي اكسبريس Mitu Bhowmick Lange .
و وفقا للتقارير ان نمو بوليود سيتزايد من 2.2 مليار دولار الى 3.6 مليار دولار في السنوات الخمس القادمة .
نقر خان على النافذة مع الايماء للحشود في الخارج , هناك اثيرت موجة من الصرخات , هدير متحمس حيث ان العربة بدأت تبطئ .
قال خان
خيالهم هو " هل يمكن ان اتزوج و اكون سعيدا " , " هل يمكن ان املك عربة صغيرة و ان لا اقلق بشأن سعر البنزين " الحياة يمكن ان تكون صعبة جدا في الهند , هكذا لمدة ساعتين , سأعطيهم الخيال الحقيقي .

المصدر

http://www.theaustralian.com.au/arts...-1226692933589


منقوووووووووووووووووووووو ل

ترجمة Tabu Khan



suhana khan غير متواجد حالياً