[الخزام]

صدقينى يا خزامى مفيش حد بيعترف ابدا انه كداب
مهما قلتى له كداب بيحلف لك انه مش كداب
يعنى لا هقدر اثبت انه كداب ولا هقدر اثبت انه مو كداب
يبقا الافضل
اذا صديق وما بدى اخسره خلاص بعامله واعرف انه كداب وبس
لو انه انسان مو مهم بالنسبه لى
مش مهم يكذب او لا

ميمو
لا حبيبتي اللي بيكذب له اخطاء
احنا صحيح ماانا بمجتمع مثالي او بمدينه فاضله كما اخترعه افلاطون
احنا بمجتمع فيه كل العبر
يعني الكذاب اللي بيتغاض عنه بيزيد ويتمادى
انا مااقول اتصيد له الكذبات والزلات
بس لازم اوضح له انه غلطان اقل شي
ام الكذب باشياء تخصه بوضعه المادي بحياته هذا شي يخصه وله اسباب

في اشياء ابرر للشخص كذبه يعني مثل ماجاء عن النبي عليه افضل الصلاة والسلام
وقد جاء الإذن من الشارع الحكيم بالكذب
في مواطن للمصلحة الظاهرة كما جاء في
الصحيح من طريق
ابن شهاب عن حميد بن عبدالرحمن بن عوف أن أمه
أم كلثوم بنت أخبرته أنها سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
وهو يقول: ليس الكذّاب الذي يصلح بين الناس ويقول خيراً وينمى خيراً.
قال الزهري ولم أسمع يرخص في شيء مما يقول الناس كذب إلا في ثلاث الحرب والإصلاح بين الناس وحديث الرجل امرأته وحديث المرأة زوجها.
ولا خلاف عند أهل العلم في جواز الكذب في هذه الأمور،

اتنمى اني وصلت اللي اقصد