[.°.• ღ .. حنين .. ღ.°.•]

يدور الفيلم حول سمير (شهيد كابور). سمير هو قوة من المواهب ، وDelhiite ، الذى يأتي الى مومباي لتحقيق احلامه بأن تصبح نجم. لكن الطريق والحياة ليست سهلة. طن من الاختبارات ، طن من الرفض وطن من وعود وهمية ، هي جزء من حياة سمير. لكنه لا يدع كل هذا الوهم يحبطة ويتحمله مع ابتسامة.



يلتقي تينا (Genelia) مصممة رقصات جميلة. تذهب الى ان تصبح صديقة داعمة كل شاب يحلم بمستقبل افضل.
ويجاهد سمير ويحول حلمه إلى واقع ما هو فرصة بي الرقص هو كل شيء له فى الحياة.



فالفيلم معناه حظ عن طريق الصدفة إذا قال لك إن في بوليوود مع الموهبة تحتاج إلى الكثير من الحظ للعب من جانبكم ،
ثم فرصة بي الرقص يخبرك ان كفرد لا يمكنك ترك فرص التي تأتي من قبلك. وخصوصا عندما كنت تعرف أنك موهوب.
فإنه يجعل من الواضح أن المعنى الحقيقي ل'مناضل' في صناعة بوليوود.





شهيد في استهلالية للفيلم برقصات مميزة. ما تبقى له من مشاهد الرقص يجعلك ترغب في الانضمام اليه.. بعض من مشاهد مروعة ومعبرة

شهيد كابور والمناضل سمير كان اداؤه رائع. الطريقة التي يحاول أن يضحك وهو في طريقه للخروج من مشاكله يجعلك تشعر بروح الدعابة الخفيفة والتلقائية فى نفس الوقت . لما يتمتع به شاهيد من وجه طفل فى تعبيراته التلقائية ، وعندما يقدم مدير سانجيف له دور قيادي ، يجعلكم تذوبون . طابع سمير المنفتح ساعد على اخراج شاهيد لمهارات الرقص بطريقة عظيمة. فشاهيد يجب أن يفتخر بهذا الدور.


Genelia
،Genelia حاولت الضبط على قواعد المرور ، كانت لطيفه. ومتميزة على ما تأخذه من خطوات الرقص ، ولها المواصفات جميلة، بيد أنها فشلت في الحصول على نطاق كبير في هذا الفيلم.


المخرج حاول ان يناضل من أجل إيجاد توازن بين الشد في المواهب الحقيقية عن طريق سيلينا واحتياجاته المالية على نحو سلس. باختيارة لشاهيد كان موفقا فى الجمع بين الاتنين على نحو رائع.

الموسيقى هي الاقدام على المكالمات الهاتفية. ولا سيما في عدد الراب الذي يذهب مجرد القيام بذلك. في جهد مشترك من بريتام تشاكرابورتي ، عدنان سامي ، سانديب Shirodkar وكين غوش هو مجرد جيدة بما فيه الكفاية. لا يترك لك طلب المزيد بل تكفيك فى الفيلم ومتنوعة.




كين غوش يمنحك الترفيه الكامل فى الفيلم خاصة انه ليس هناك لحظة من الاحراج في الفيلم ، واضعا في اعتباره ان المشاهدين عائلات او شباب من جمهور الهندي.

الفيلم متعة للمشاهدة.






حول ايرادات الفيلم

رغم ان بداية الفيلم بدأت فاترة فى الاقبال عليه أولا، الا انها تعطى فرصة اكبر يوما بعد يوم للأقبال عليه من طرف الشباب ، ومتوقع ان يظهر له قفزة كبيره فى الايرادات فى الايام المقبلة. خاصة وان يوم عرضة قد صادف خسوفا للشمس فكان الاقبال بنسبة 35% فقط
.. الا انه يوم الجمعة قفزت نسبة المشاهدة الى 85% .. فهذا الارتفاع اعطى منتج الفيلم اطمئنان خاصة ان ميزانية الفيلم صغيرة مما يعطى ربحا للإيرادات..




المصدر:

( من ترجمتى)

http://www.india-forums.com/bollywoo...e.asp?id=12379

و

http://www.bwtorrents.com/showthread.php?p=5492729