سلام
بومباي!
،
،
رسالته "أمي المحترمة تحياتي أنا بخير أمل أنك كذلك بخير أنا لم أهرب أنا رجعت للسيرك ولكنهم تركوني جميعا أنا أعمل في محل
شاشا لبيع الشاي أنا أفكر بالبيت"
،
لقطأت
سينمائية 
،
،
،
،
الجوائز
السينمائية
،
مهرجان
كان
9881 | يفوز بما في ذلك: جائزة الجمهور
جوائز
الاوسكار
1989 | المرشح: أفضل فيلم أجنبي
مهرجان
لوكارنو السينمائي الدولي
1988 | خارج المنافسة
مهرجان
تورونتو السينمائي الدولي
،
،
"أطفال الشوارع" فيلم ضمن افلام
التيار الواقعية 
،
كريشنا ترغمه الظروف على مغادرة قريته من أجل جمع
500 روبية تعويضا لتسببه في إتلاف دراجة أخيه، فتسوقه الأقدار إلى مدينة بومباي ليستقر في واحد من أفقر أحيائها
المناطق الضوء الأحمر،يظل في صراعه المرير يأمل في جمع المال و العودة إلى قريته، و تقفل القصة على نهاية غير متوقعة بعيدا عما عودتنا عليه
السينما الهندية الحالمة.
،
من خلال الفيلم هو، ما الذي ينبغي القيام به حيال
هؤلاء الأطفال؟
،
مؤسسة
salaam balaak
،
التي جعلت ضمن اهتماماتها الأساسية مساعدة أطفال الشوارع و احتضانهم، و العمل على إعادة تأهيلهم و إدماجهم في المجتمع من خلال التكوين و توفير فرص الشغل في المستقبل
و قد كان أول نزلائها أبطال فيلم
salaam bombay
،
التقييم : 10:8
،
فيلم عظيم يستحق المشاهدة
احبتي
،
،