DEVDAS
،
،
رواية كتبها
مراهق لكنها أبكت جيلا كاملا
،
ديفداس ترك مقولته الشهيرة: " أردتُ
بارو فلم أحظى بها، وأرادتني
تشندراموخي فلم تحظى بي، فما هذه العدالة يا إلهي"
،
المخرج
سانجاي ليلا بهانسالي سبب تحويله إلى فيلم:
،
" لم تكن قصة
ديفداس الأكثر شعبيةً فحسب، بل أنها استحدثت معها حركة وطنية حداثية في الأدب الهندي، دخلت كلّ قلب بدون أي استثناء، كانت القصة في رأسي دائماً، فهناك الكثير من الأشياء التي تهزني في شخصية
ديفداس إنها مفارقة رجل، مثلما الطفل تجده محبوبا تارة ومتمرّدا أخرى ، يريد أن يحبّ وأن يكون محبوباً بشدّة، ولكنه لا يستطيع التعبير عن أحاسيسه، إنه يفعل دائماً عكس ما يجب أن يفعل، لكنه صافي القلب وغامض جدا، في الحقيقة أعتقد صدقاً بأن نزعة الطفلٍ الذي يؤذي نفسه في حالة الغضب،و هو بحاجة كبيرة إلى الحب؛ موجودة في كل رجل وبشكلٍ خاصّ عمن لا يعرف
قصّة ديفداس؟"
،
في الهند يقولون لمن يكون عاشقا: " إحذر أن تصبح
ديفداس"
أو " أخشى أن تتحوّل
لديفداس"
،